المفتي قال في تقريره أن أوراق القضية خلت من دليل إلا أقوال ضابط الأمن الوطنى التى لم تؤيد بدليل آخر سوى ترديد البعض لأقوال مرسلة
قضت محكمة جنايات الجيزة برئاسة المستشار محمد ناجى شحاتة، اليوم الخميس، والمنعقدة بمعهد أمناء الشرطة بطرة بإحالة ملف القضية للمفتى مرة أخرى، لإبداء الرأى الشرعى وتحديد 30 أغسطس للنطق بالحكم فى أحداث الاستقامة.
وكانت محكمة جنايات الجيزة قد أحالت فى 16 يونيو الماضى أوراق مرشد الإخوان الدكتور محمد بديع، ومحمد البلتاجى وصفوت حجازى ووزير التموين السابق باسم عودة و10 آخرين من قيادات الجماعة إلى المفتى، لاستطلاع رأى المفتى فى إعدامهم، وذلك لاتهامهم بالتحريض على العنف فى القضية المعروفة إعلاميا بأحداث مسجد الاستقامة.
وجاء فى تقرير دار الإفتاء الذى تسلمته محكمة جنايات الجيزة فى القضية المعروفة إعلاميا بـ"أحداث مسجد الاستقامة" والمتهم فيها الدكتور محمد بديع مرشد الاخوان المسلمين ومحمد البلتاجى وعصام العريان وعاصم عبد الماجد وصفوت حجازى ووزير التموين السابق الدكتور باسم عودة و8 آخرين من قيادات جماعة الاخوان المسلمين ، أنه بمطالعة أوراق القضية وجد أنها قد خلت من دليل إلا أقوال ضابط الأمن الوطنى التى لم تؤيد بدليل آخر سوى ترديد البعض لأقوال مرسلة، بأن من يطلق النار هم جماعة من أنصار الإخوان المسلمين وهو ما لا يمكن الاعتماد عليه فى إنزال عقوبة الإعدام على المتهمين.
قضت محكمة جنايات الجيزة برئاسة المستشار محمد ناجى شحاتة، اليوم الخميس، والمنعقدة بمعهد أمناء الشرطة بطرة بإحالة ملف القضية للمفتى مرة أخرى، لإبداء الرأى الشرعى وتحديد 30 أغسطس للنطق بالحكم فى أحداث الاستقامة.
وكانت محكمة جنايات الجيزة قد أحالت فى 16 يونيو الماضى أوراق مرشد الإخوان الدكتور محمد بديع، ومحمد البلتاجى وصفوت حجازى ووزير التموين السابق باسم عودة و10 آخرين من قيادات الجماعة إلى المفتى، لاستطلاع رأى المفتى فى إعدامهم، وذلك لاتهامهم بالتحريض على العنف فى القضية المعروفة إعلاميا بأحداث مسجد الاستقامة.
وجاء فى تقرير دار الإفتاء الذى تسلمته محكمة جنايات الجيزة فى القضية المعروفة إعلاميا بـ"أحداث مسجد الاستقامة" والمتهم فيها الدكتور محمد بديع مرشد الاخوان المسلمين ومحمد البلتاجى وعصام العريان وعاصم عبد الماجد وصفوت حجازى ووزير التموين السابق الدكتور باسم عودة و8 آخرين من قيادات جماعة الاخوان المسلمين ، أنه بمطالعة أوراق القضية وجد أنها قد خلت من دليل إلا أقوال ضابط الأمن الوطنى التى لم تؤيد بدليل آخر سوى ترديد البعض لأقوال مرسلة، بأن من يطلق النار هم جماعة من أنصار الإخوان المسلمين وهو ما لا يمكن الاعتماد عليه فى إنزال عقوبة الإعدام على المتهمين.
زوروا موقعنا الجديد لكل الفيديوهات - رياضية سياسية دينية وثائقة
رجــاء اترك تعليقا عن رايك فيما قرأت او شاهدت
|
Follow @22xc |