لعلها مفارقة أن يكون منصب وزير الرياضة فى مصر حكرا على الأهلى، بعد ثورة 25 يناير، والأغرب أنها من نصيب المعارضة فى مجلس الأهلى.
فالعامرى فاروق الوزير السابق، كان عضو فى مجلس الأهلى، واتخذ جانب المعارضة، فترة، طويلة، ولم يكن يحظ بقبول باقى الأعضاء، ونجح فى الانتخابات فى مفاجأة كبيرة.
وكان أبوزيد صوت المعارضة فى الأهلى بعد يأتي قرار مجلس إدارة النادي الأهلي عام 1992 الإطاحة بعدد من نجوم الفريق الأول وهم طاهر أبوزيد وربيع ياسين وعلاء ميهوب ومحمود صالح، وهو ما يعرف إعلاميا بمذبحة النجوم ليقرر أبوزيد اعتزال الكرة والترشح لعضوية مجلس إدارة النادي الأهلي خارج قائمة صالح سليم وينجح بالفعل في اختراقها ليشغل عضوية مجلس إدارة النادي الأهلي لسنوات.
زوروا موقعنا الجديد لكل الفيديوهات - رياضية سياسية دينية وثائقة
رجــاء اترك تعليقا عن رايك فيما قرأت او شاهدت
شـــاهـــد أيـــضـــا
|
|
Follow @22xc |
