في يوم الأربعاء 29 مايو 2002، وقف الدكتور محمد مرسي - نائب مجلس الشعب في حينه - ليطلق صرخة باسم حزن المصريين جميعًا تحت قبة المجلس، مطالبًا بمحاكمة رئيس الوزراء وكل المسئولين عن سقوط عشرات الضحايا في قطار العياط المحترق والقصاص منهم، وبتقييم حقيقي للحادثة التي «تدل على الإهمال الجسيم»، متسائلاً: «كيف نترك ما حدث ليمر هكذا؟ يجب محاسبة الجميع على هذه المهزلة».
وكان إبراهيم الدميري هو وزير النقل في هذه الفترة، والذي تم اختياره من قبل حازم الببلاوي - رئيس وزراء حكومة الانقلاب - ليكون وزيرًا للنقل مرة أخرى.
زوروا موقعنا الجديد لكل الفيديوهات - رياضية سياسية دينية وثائقة
رجــاء اترك تعليقا عن رايك فيما قرأت او شاهدت
|
Follow @22xc |