الإعلامية الشابة إيمان أبو طالب
أكدت الإعلامية الشابة إيمان أبو طالب أنها استطاعت أن تذهب ببرنامجها "صبايا"، والتى تواصل تقديمه على قناة المحور بواقع حلقتين أسبوعيا، إلى منطقة بعيدة عن الإنسانيات حتى تستطيع أن تتميز عن غيرها، مشيرة إلى أنها كانت متخوفة عندما حاولت أن تُدخل الجانب السياسى على البرنامج، خاصة أنها كانت منطقة جديدة عليها تماما ولا تستطيع توقع ردود أفعال جمهورها بشأن ذهابها لمنطقة أخرى.
وأضافت أبو طالب أنها حرصت على أن تجعل فقرة بالبرنامج تكون مخصصة لتكريم المرأة التى لها دور إيجابى فى الحياة أيا كانت، لافتة إلى أنها استضافت عددا كبيرا من السيدات اللاتى لهن دور عملى مميز فى الحياة العامة، مثل الداعية آمنة نصير التى تمت استضافتها فى إحدى الحلقات، بالإضافة إلى ميرفت التلاوى رئيس المركز القومى للمرأة.
وفيما يتعلق بشأن عملها فى قناتى المحور وقراءتها للنشرة الفنية بقناة روتانا، قالت إيمان روتانا هى بيتى الذى أتواجد فيه منذ 8 سنوات، وتربطنى بها علاقة خاصة، لذلك حرصت أنا وإدارة القناة أن نتعاون معا حتى ولو بالصوت فقط، وهذا ما حدث من خلال تقديمى لنشرة روتانا الفنية التى كانت سبب انتشارى ومعرفة الجمهور بى، مضيفة إلى أن قناة المحور أضافت لها الكثير، لكن هذا لا يمانع وقوفها بجانب روتانا على حد قولها، ولفتت المذيعة الشابة إلى أن قراءتها للنشرة الفنية بروتانا وظهورها بالصوت فقط، لا يؤثر على عملها بقناة المحور، معلقة: "من حق أى قناة أن تمنع مذيعيها ومذيعاتها من الظهور وتقديم برامج على فضائيات أخرى، لكن ليس من حقها أن تمنع أصواتهن".
وبشأن ميولها للبرامج الفنية أم الإنسانية، قالت أبو طالب أنا عاشقة للفن، فلولا الفنون ما كنا عرفنا حضارات الشعوب المختلفة، لأنه هو المؤرخ الحقيقى لهذه الحضارات، لافتة إلى أنها ترى أن البرامج الترفيهية أهم من البرامج السياسية، وبالتحديد خلال هذه الفترة التى اكتئب فيها الجميع من السياسة وأخبارها، مشيرة إلى أن مذيع السياسة لا يصلح للبرامج الفنية، أما مقدم البرامج الفنية فيستطيع تقديم السياسية.
وبخصوص بعض الانتقادات التى كانت توجه إليها لجرأة ملابسها، أوضحت أبو طالب أن ملابسها بالفعل كانت جريئة بحكم سنها، حيث كانت فى نهايات دراستها بالجامعة وكانت روتانا بداية عمل جديد لها، لافتة إلى أنها لا تستطيع أن تلبس مثل هذه الملابس حاليا، حيث علقت أن لكل سن ملابسه، فبعدما أصبحت أما لطفلة لا يمكن أن ترتدى مثل هذه الملابس التى يعتبرها البعض جريئة، مشيرة إلى أنها شخصية خجولة للغاية، وتتمنى أن ينعم الله عليها بالحجاب.
وأكدت أبو طالب أنه فى حالة ارتدائها للحجاب لن تستغنى عن عملها كمذيعة، فالمرأة التى يقتصر دورها على أعمال المنزل فقط، تكون بلا علم وبلا ثقافة وبلا دورا فى الحياة.
ونفت أبو طالب جميع الشائعات التى ترددت مؤخرا بشأن اعتزامها خوض تجربة التمثيل، حيث أكدت المذيعة الشابة أن هذا الأمر عرض عليها كثيرا، ولكنها رفضته لأنها لا تستطيع أن تعيش فى التوتر الذى يعيشه أهل الفن، كما أنها لا ترغب فى المجازفة باسمها كمذيعة ولا تدرى هل سيتقبلها جمهورها فى التمثيل أم سيرفضها.
وأضافت أبو طالب أنها حرصت على أن تجعل فقرة بالبرنامج تكون مخصصة لتكريم المرأة التى لها دور إيجابى فى الحياة أيا كانت، لافتة إلى أنها استضافت عددا كبيرا من السيدات اللاتى لهن دور عملى مميز فى الحياة العامة، مثل الداعية آمنة نصير التى تمت استضافتها فى إحدى الحلقات، بالإضافة إلى ميرفت التلاوى رئيس المركز القومى للمرأة.
وفيما يتعلق بشأن عملها فى قناتى المحور وقراءتها للنشرة الفنية بقناة روتانا، قالت إيمان روتانا هى بيتى الذى أتواجد فيه منذ 8 سنوات، وتربطنى بها علاقة خاصة، لذلك حرصت أنا وإدارة القناة أن نتعاون معا حتى ولو بالصوت فقط، وهذا ما حدث من خلال تقديمى لنشرة روتانا الفنية التى كانت سبب انتشارى ومعرفة الجمهور بى، مضيفة إلى أن قناة المحور أضافت لها الكثير، لكن هذا لا يمانع وقوفها بجانب روتانا على حد قولها، ولفتت المذيعة الشابة إلى أن قراءتها للنشرة الفنية بروتانا وظهورها بالصوت فقط، لا يؤثر على عملها بقناة المحور، معلقة: "من حق أى قناة أن تمنع مذيعيها ومذيعاتها من الظهور وتقديم برامج على فضائيات أخرى، لكن ليس من حقها أن تمنع أصواتهن".
وبشأن ميولها للبرامج الفنية أم الإنسانية، قالت أبو طالب أنا عاشقة للفن، فلولا الفنون ما كنا عرفنا حضارات الشعوب المختلفة، لأنه هو المؤرخ الحقيقى لهذه الحضارات، لافتة إلى أنها ترى أن البرامج الترفيهية أهم من البرامج السياسية، وبالتحديد خلال هذه الفترة التى اكتئب فيها الجميع من السياسة وأخبارها، مشيرة إلى أن مذيع السياسة لا يصلح للبرامج الفنية، أما مقدم البرامج الفنية فيستطيع تقديم السياسية.
وبخصوص بعض الانتقادات التى كانت توجه إليها لجرأة ملابسها، أوضحت أبو طالب أن ملابسها بالفعل كانت جريئة بحكم سنها، حيث كانت فى نهايات دراستها بالجامعة وكانت روتانا بداية عمل جديد لها، لافتة إلى أنها لا تستطيع أن تلبس مثل هذه الملابس حاليا، حيث علقت أن لكل سن ملابسه، فبعدما أصبحت أما لطفلة لا يمكن أن ترتدى مثل هذه الملابس التى يعتبرها البعض جريئة، مشيرة إلى أنها شخصية خجولة للغاية، وتتمنى أن ينعم الله عليها بالحجاب.
وأكدت أبو طالب أنه فى حالة ارتدائها للحجاب لن تستغنى عن عملها كمذيعة، فالمرأة التى يقتصر دورها على أعمال المنزل فقط، تكون بلا علم وبلا ثقافة وبلا دورا فى الحياة.
ونفت أبو طالب جميع الشائعات التى ترددت مؤخرا بشأن اعتزامها خوض تجربة التمثيل، حيث أكدت المذيعة الشابة أن هذا الأمر عرض عليها كثيرا، ولكنها رفضته لأنها لا تستطيع أن تعيش فى التوتر الذى يعيشه أهل الفن، كما أنها لا ترغب فى المجازفة باسمها كمذيعة ولا تدرى هل سيتقبلها جمهورها فى التمثيل أم سيرفضها.
زوروا موقعنا الجديد لكل الفيديوهات - رياضية سياسية دينية وثائقة
رجــاء اترك تعليقا عن رايك فيما قرأت او شاهدت
|
Follow @22xc |