انتهى الاجتماع الذى تم عقد بمقر رئاسة الجمهورية بقصر الاتحادية، وهو الاجتماع الذى استمر عدة ساعات وجمع لأول مرة منذ وقوع حادث اختطاف الجنود السبعة فى سيناء منذ فجر الخميس الماضى.
وقد حضر الاجتماع، الذى يأتى في إطار متابعة تطورات عملية اختطاف الجنود، مع الدكتور محمد مرسى رئيس الجمهورية وزراء الدفاع والداخلية، ورئيس المخابرات العامة، ورئيس أركان القوات المسلحة، ورئيس هيئة عمليات القوات المسلحة وعدد من قادة القوات المسلحة.
وقد أعلنت الرئاسة أن اللقاء "استعرض تطورات الوضع الأمني في سيناء، والتأكيد بصورة مباشرة للمرة الأولى على سرعة تحرير الجنود المختطفين، مع الحفاظ على أرواحهم، وبما يحفظ للدولة هيبتها".
و بينما رفضت المصادر العسكرية التصريح بأية معلومات عن اللقاء أكد مصدر مطلع أن اجتماع الرئيس، القائد الأعلى للقوات المسلحة، بقادة القوات المسلحة ومنهم رئيس الأركان ورئيس هيئة العمليات دليل وإشارة على اللجوء إلى تحرك عسكرى على الأرض، رافضا التعليق على تحديد ساعة الصفر من عدمه، وإذا كانت خلال الساعات المقبلة، قائلا: "خطة التحرك تكون فى غاية السرية"، مشيرا إلى أن أى عملية أمنية احترافية لا يتم الإعلان عن تفاصيلها قبل بدايتها".
وأضاف المصدر: "لدينا عشرات الآلاف من القوات العسكرية ينفذون العملية سيناء منذ تسعه أشهر، ونتّبع إجراءات تأمين للقوات، فلم يقع حادث خطف لجنود الجيش قبل ذلك، وما حدث سببه خطأ فردي من مجند واحد خالف التعليمات الخاصة بتحركات أفراد الخدمة على الطرق، ومع ذلك فقد قمنا بتعزيز إجراءات الأمن تحسبا لأي تصعيد".
وقال: "إن أى تحرك عسكرى فى المنطقة "ج" منزوعة السلاح يتم إبلاغ قوات حفظ السلام بها وإبلاغ القوات الإسرائيلية، وذلك طبقا لمعاهدة السلام، حتى لا تدفع الأحداث الداخلية في اتجاه أطراف خارجية لجر الجيش إلى مواجهات غير مرغوبة".
وقد حضر الاجتماع، الذى يأتى في إطار متابعة تطورات عملية اختطاف الجنود، مع الدكتور محمد مرسى رئيس الجمهورية وزراء الدفاع والداخلية، ورئيس المخابرات العامة، ورئيس أركان القوات المسلحة، ورئيس هيئة عمليات القوات المسلحة وعدد من قادة القوات المسلحة.
وقد أعلنت الرئاسة أن اللقاء "استعرض تطورات الوضع الأمني في سيناء، والتأكيد بصورة مباشرة للمرة الأولى على سرعة تحرير الجنود المختطفين، مع الحفاظ على أرواحهم، وبما يحفظ للدولة هيبتها".
و بينما رفضت المصادر العسكرية التصريح بأية معلومات عن اللقاء أكد مصدر مطلع أن اجتماع الرئيس، القائد الأعلى للقوات المسلحة، بقادة القوات المسلحة ومنهم رئيس الأركان ورئيس هيئة العمليات دليل وإشارة على اللجوء إلى تحرك عسكرى على الأرض، رافضا التعليق على تحديد ساعة الصفر من عدمه، وإذا كانت خلال الساعات المقبلة، قائلا: "خطة التحرك تكون فى غاية السرية"، مشيرا إلى أن أى عملية أمنية احترافية لا يتم الإعلان عن تفاصيلها قبل بدايتها".
وأضاف المصدر: "لدينا عشرات الآلاف من القوات العسكرية ينفذون العملية سيناء منذ تسعه أشهر، ونتّبع إجراءات تأمين للقوات، فلم يقع حادث خطف لجنود الجيش قبل ذلك، وما حدث سببه خطأ فردي من مجند واحد خالف التعليمات الخاصة بتحركات أفراد الخدمة على الطرق، ومع ذلك فقد قمنا بتعزيز إجراءات الأمن تحسبا لأي تصعيد".
وقال: "إن أى تحرك عسكرى فى المنطقة "ج" منزوعة السلاح يتم إبلاغ قوات حفظ السلام بها وإبلاغ القوات الإسرائيلية، وذلك طبقا لمعاهدة السلام، حتى لا تدفع الأحداث الداخلية في اتجاه أطراف خارجية لجر الجيش إلى مواجهات غير مرغوبة".
زوروا موقعنا الجديد لكل الفيديوهات - رياضية سياسية دينية وثائقة
رجــاء اترك تعليقا عن رايك فيما قرأت او شاهدت
|
Follow @22xc |